بسم الله الرحمن الرحيم
~~~~~~~~
هذه خلاصة لمشاعر صادقة لانسانة ترجوا ان يكون بعد الفراق لقاء في يوم من الايام...
اتمنى ان تحوز على اعجابكم....
....................
................
.....
..
لماذا أخترتني أنا بالذات..؟؟
ولماذا أخترتك أنا.. لست أدري..؟
أنا إنسانة مستبدة ولا أريد ان أخنقك بطرقي..
مستبدة لأنني أخاف من أن تكون كل لحظة هي اللحظة الأخيرة بيننا..
أخاف من كل عام جديد أن يسلبك مني..رغم أنني أعرف أنك أخترتني وحدي..
أحب الأيام الماضية وأخاف من الأيام الآتية..
لأنها تضع الحد الفاصل بيني وبينك..
أحب أشياء كثيرة من أجلك..
أماكن معينه..ومراحل معينه قابلتك فيها..
أحب الأزهار والورد الأحمر..
أحب الشجرة التي كانت تظللنا في حديقة المحبة..
وكنت تهمس لي تحت أغصانها أحلى كلمات الحب وأصدقها..
أحب القمر الذي كان يرافقنا أينما كنا والنجوم التي كانت تساهرنا..
أحب عيناك البريئتين ودموعك عندما كانت تنحدر بعفوية من عيالله يهديك
فألتقطها بأطراف أصابعي..
أحب كلماتك ونبرات صوتك وعذوبته..
أحبها .. أحب التفاصيل الصغيرة لديك..
أحب شاطئ البحر وهطول المطر فوق جنون الأمواج..
شاء القدر وابتعدنا ولم نبتعد..
حجب الضباب وجهك عني وأصبحنا نعيش على الذكريات..
ثق بي يا حبيبي أن كل الذين وردت أسماءهم في قصصي وحكاياتي وخيالاتي..
لم يترك أحد منهم أي أثر عندي..
فحبك أنت يختلف عن الجميع لأني لم أعد أجد مثله هذه الأيام..
أنا اسهر من ليل الى ليل.. ألقي برأسي على الوساده وتهم بي الأفكار والذكريات
وتتكاثر الصور.. ويمر بخاطري السؤال الكبير....
أغداً ألقــــــــــــــــــــــــــــــــاك...؟؟؟
وتمر أمامي صر الماضي بكل مافيه من فرح وعذاب وشوق وجنون..
وثورة وهدوء ..فأنتفض وأحس بأني أعيش الحقيقه وليس الوهم..
أنك معي بين أضلعي بكل ملفات الحب معالمك نورت حياتي..
أحياناً تأتي الأفكارفي وقت غير مناسب فلا أقدر أن أكتمها ولكنها تعود أيضاً في وقت
غير مناسب.. فأتمسك بها أنا .. وأقيدها في مفكرة رأسي..
كي أحولها الى حكاية حب صغيره..
أنت أخترتني بإرادتي..
وأنا ربحتك والقدر وحده هو الذي جمعنا معاً...
مسلسل حياتي معك لا ينتهي إلا حين أنتهائي..
وكلما أنتصب حاجزاً ما بيني وبينك أفعل شيئاً لتدميره..أو أقفزفوقه..
أحب اليوم والغد وبعده وأحبك كما أنت الآن..
أنت قاموس الحب الذي ألجأ اليه حينما أحتاج الى كلمة جديده..
أنت نهر جنوني..
أنك تتجول في داخلي بحريه.. بمنتهى الحريه وأنا أتجول في نهايات حبك اللامحدوده..
أنت منخطف مثلي بخدر الحب فكلما صحونا نتخدر من جديد بمعسول الكلام وفرحة اللقاء حتى سطوري صارت تألف خدر الحب..
حجزتك في مفكرتي وأفكاري وذكرياتي وأنا مستبدة بك الى النهاية..
أسأل نفسي وأتساْل من جديد...............
أغــــــــــــــــــــــــــــداً ألقــــــــــــــــــــــــــاك............؟؟؟
~~~~~~~~
هذه خلاصة لمشاعر صادقة لانسانة ترجوا ان يكون بعد الفراق لقاء في يوم من الايام...
اتمنى ان تحوز على اعجابكم....
....................
................
.....
..
لماذا أخترتني أنا بالذات..؟؟
ولماذا أخترتك أنا.. لست أدري..؟
أنا إنسانة مستبدة ولا أريد ان أخنقك بطرقي..
مستبدة لأنني أخاف من أن تكون كل لحظة هي اللحظة الأخيرة بيننا..
أخاف من كل عام جديد أن يسلبك مني..رغم أنني أعرف أنك أخترتني وحدي..
أحب الأيام الماضية وأخاف من الأيام الآتية..
لأنها تضع الحد الفاصل بيني وبينك..
أحب أشياء كثيرة من أجلك..
أماكن معينه..ومراحل معينه قابلتك فيها..
أحب الأزهار والورد الأحمر..
أحب الشجرة التي كانت تظللنا في حديقة المحبة..
وكنت تهمس لي تحت أغصانها أحلى كلمات الحب وأصدقها..
أحب القمر الذي كان يرافقنا أينما كنا والنجوم التي كانت تساهرنا..
أحب عيناك البريئتين ودموعك عندما كانت تنحدر بعفوية من عيالله يهديك
فألتقطها بأطراف أصابعي..
أحب كلماتك ونبرات صوتك وعذوبته..
أحبها .. أحب التفاصيل الصغيرة لديك..
أحب شاطئ البحر وهطول المطر فوق جنون الأمواج..
شاء القدر وابتعدنا ولم نبتعد..
حجب الضباب وجهك عني وأصبحنا نعيش على الذكريات..
ثق بي يا حبيبي أن كل الذين وردت أسماءهم في قصصي وحكاياتي وخيالاتي..
لم يترك أحد منهم أي أثر عندي..
فحبك أنت يختلف عن الجميع لأني لم أعد أجد مثله هذه الأيام..
أنا اسهر من ليل الى ليل.. ألقي برأسي على الوساده وتهم بي الأفكار والذكريات
وتتكاثر الصور.. ويمر بخاطري السؤال الكبير....
أغداً ألقــــــــــــــــــــــــــــــــاك...؟؟؟
وتمر أمامي صر الماضي بكل مافيه من فرح وعذاب وشوق وجنون..
وثورة وهدوء ..فأنتفض وأحس بأني أعيش الحقيقه وليس الوهم..
أنك معي بين أضلعي بكل ملفات الحب معالمك نورت حياتي..
أحياناً تأتي الأفكارفي وقت غير مناسب فلا أقدر أن أكتمها ولكنها تعود أيضاً في وقت
غير مناسب.. فأتمسك بها أنا .. وأقيدها في مفكرة رأسي..
كي أحولها الى حكاية حب صغيره..
أنت أخترتني بإرادتي..
وأنا ربحتك والقدر وحده هو الذي جمعنا معاً...
مسلسل حياتي معك لا ينتهي إلا حين أنتهائي..
وكلما أنتصب حاجزاً ما بيني وبينك أفعل شيئاً لتدميره..أو أقفزفوقه..
أحب اليوم والغد وبعده وأحبك كما أنت الآن..
أنت قاموس الحب الذي ألجأ اليه حينما أحتاج الى كلمة جديده..
أنت نهر جنوني..
أنك تتجول في داخلي بحريه.. بمنتهى الحريه وأنا أتجول في نهايات حبك اللامحدوده..
أنت منخطف مثلي بخدر الحب فكلما صحونا نتخدر من جديد بمعسول الكلام وفرحة اللقاء حتى سطوري صارت تألف خدر الحب..
حجزتك في مفكرتي وأفكاري وذكرياتي وأنا مستبدة بك الى النهاية..
أسأل نفسي وأتساْل من جديد...............
أغــــــــــــــــــــــــــــداً ألقــــــــــــــــــــــــــاك............؟؟؟
