..::KaZaLoOoK::..

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهـلا بـك فـى منتـديـاتــ كــذالــوكـ


    ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ حقيقة الاحلام بين الدين الاسلامى وعلم النفس ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ

    Mr.abkreno
    Mr.abkreno
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    عدد المساهمات : 49
    عــــدد الـــنـــقــــــاط : 107445
    تاريخ التسجيل : 24/09/2009
    الموقع : ويــــــاه

    ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ حقيقة الاحلام بين الدين الاسلامى وعلم النفس ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ Empty ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ حقيقة الاحلام بين الدين الاسلامى وعلم النفس ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ

    مُساهمة من طرف Mr.abkreno الأحد سبتمبر 27, 2009 6:56 am

    ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ حقيقة الاحلام بين الدين الاسلامى وعلم النفس ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ 02tunisiacafe
    ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ حقيقة الاحلام بين الدين الاسلامى وعلم النفس ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ 09tunisiacafe

    الرؤيا اعتقاد بالقلب ذكره القاضي أبو يعلى قال : أبو عبد الله المازني مذهب أهل السنة في حقيقة الرؤيا أن الله يخلق في قلب النائم اعتقادات كما يخلقها في قلب اليقظان , وهو سبحانه يفعل ما يشاء لا يمنعه نوم ولا يقظة فإذا خلق هذه الاعتقادات فكأنه جعلها علما على أمور أخرى تلحقها في ثاني الحال أو كان قد خلقها
    كما يكون خلق الله الغيم علما على المطر , والجميع خلق الله تعالى ولكن يخلق الرؤيا والاعتقادات التي جعلها علما على ما يسر بغير حضرة الشيطان ويخلق ما هو علم على ما يضر بحضرة الشيطان فتنسب إلى الشيطان مجازاة حضوره عندها وإن كان لا فعل له حقيقة .
    ولابن ماجه من حديث أنس ( اعتبروها بأسمائها وكنوها بكناها والرؤيا لأول عابر )
    وعند أهل الشرع إن للرؤيا ملكا يقال له ملك الرؤيا فعند اليقظة تعدم المناسبة وعند النوم تحصل المناسبة مع ذلك الملك فينطبع في النفس من الملك ما أخذه من اللوح والإلهامات الفائضة من جانب القدس
    وأما الكاذبة فإما بسبب تخيل فاسد في اليقظة أو سوء مزاج أو امتلاء أو لأمراض


    علم النفس


    المنهاج الفرويدي يفترض أن رمزية الحلم لا تمتُّ بصلة إلا إلى الذاكرة والماضي. بيد أن الواقع التجريبي – أو السريري، إن شئت – يبيِّن أن الحلم مسرح لأفكار ومشاعر لم تكن واعية في يوم من الأيام قط، ويتفتق فيه الإنسان عن قدرة مذهلة على إبداع رموز متنوعة إبداعاً فطرياً عفوي
    يقابل يونغ منهاج فرويد الممعن في السببية الحتمية بمفهوم الظرفية (الظروف المعينة تتمخض عن أحلام من نوعها) بوصفه الإطار العام الذي يسمح بفهم الأحلام؛
    إذ إن المغزى من خلفية محددة في حلم ما لا يصحُّ استنباطُه بالاشتراط ألسببي وحده، إنما كذلك بقيمة موقعه في سياق الحلم إجمالاً وخطورة هذا الموقع. فالحلم "يترجِم حال الخافية في لحظة معينة"، ويؤدي في الحالة السوية وظيفة تكاملية بالنسبة إلى الواعية بما يستهدف حل النزاعات النفسية، إن وُجدت، الأمر الذي يضفي عليه قيمته الاستباقية المنذِرِة


    والله ولى التوفيق

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 7:04 am