من هاجمونا يتغير رأيهم الان
قامت الصحف بمهاجمة عمرو دياب
وهذا لانه رفض استغلال برنامجه وعدم مراعات حقوق من تعبوا من اجل اخراج هذا البرنامج اللى النور والصوره المشرفه التى رأيناه عليها
وابهرت كل من رأى البرنامج
وليس فاشل كما قالت الصحفيه امال عثمان او اقل من المستوى كما قال محسن جابر
ولو كان كل هذا ماكان اهتم به احد ولا حاولوا تقليده الان
ومن الصحف التى هاجمت يوميا عمرو دياب بشده
على صفحاتها
الان تغير رأيها وتقول الحق
"اقتباس طريقة جلوس عمرو دياب وختى الاشاره بيده اقتبسوها "
وهذا ماكتبته صحيفه كانت قبل بدايه الكابوس
تهاجم عمرو دياب يوميا
والان
تقتنع بالحقيقه
وهذا مانشرته
جريدة اليوم السابع
************************************
"أبو حفيظة".. أداء مقتول ومضمون استهلاكى
استطاعت شخصية "سيد أبو حفيظة" أن تطغى على شخصية صاحبها المذيع أكرم حسنى، كما استطاعت أن تحقق انتشار واسع وشهرة أوسع، وذلك منذ نشرة "الخامسة والعشرون" التى بدأ بها سيد أبو حفيظة مشواره الإعلامى على شاشات التليفزيون، مرورا ببرنامج "الكابوس" والذى يذاع حاليا على قناة موجة كوميدى.
منذ بدأ سيد أبو حفيظة نشرته الساخرة "الخامسة والعشرون" ونحن نرى رجلا أصلع الشعر يرتدى نظارة طبية غليظة العدسات تدل على الضعف الشديد فى بصر صاحبها، هذا الرجل الذى يضع منديلا على رقبته منعا لوصول العرق إلى ياقة قميصه، ورغم الشكل الجيد للشخصية والمضمون الجيد لحديثها، إلا أننا افتقدنا مذيع النشرة نفسه والذى بدا كـ"جثمان يتحدث"..
قامت الصحف بمهاجمة عمرو دياب
وهذا لانه رفض استغلال برنامجه وعدم مراعات حقوق من تعبوا من اجل اخراج هذا البرنامج اللى النور والصوره المشرفه التى رأيناه عليها
وابهرت كل من رأى البرنامج
وليس فاشل كما قالت الصحفيه امال عثمان او اقل من المستوى كما قال محسن جابر
ولو كان كل هذا ماكان اهتم به احد ولا حاولوا تقليده الان
ومن الصحف التى هاجمت يوميا عمرو دياب بشده
على صفحاتها
الان تغير رأيها وتقول الحق
"اقتباس طريقة جلوس عمرو دياب وختى الاشاره بيده اقتبسوها "
وهذا ماكتبته صحيفه كانت قبل بدايه الكابوس
تهاجم عمرو دياب يوميا
والان
تقتنع بالحقيقه
وهذا مانشرته
جريدة اليوم السابع
************************************
"أبو حفيظة".. أداء مقتول ومضمون استهلاكى
استطاعت شخصية "سيد أبو حفيظة" أن تطغى على شخصية صاحبها المذيع أكرم حسنى، كما استطاعت أن تحقق انتشار واسع وشهرة أوسع، وذلك منذ نشرة "الخامسة والعشرون" التى بدأ بها سيد أبو حفيظة مشواره الإعلامى على شاشات التليفزيون، مرورا ببرنامج "الكابوس" والذى يذاع حاليا على قناة موجة كوميدى.
منذ بدأ سيد أبو حفيظة نشرته الساخرة "الخامسة والعشرون" ونحن نرى رجلا أصلع الشعر يرتدى نظارة طبية غليظة العدسات تدل على الضعف الشديد فى بصر صاحبها، هذا الرجل الذى يضع منديلا على رقبته منعا لوصول العرق إلى ياقة قميصه، ورغم الشكل الجيد للشخصية والمضمون الجيد لحديثها، إلا أننا افتقدنا مذيع النشرة نفسه والذى بدا كـ"جثمان يتحدث"..
جثمان ثابت لا يتحرك.. رأس يتدلى من الحين إلى الآخر لقراءة الخبر ثم ترتفع مرة أخرى لتنظر إلى الكاميرا من خلف عدسات النظارة التى لا تُظهر عيون صاحبها.. صوت ذات نبرة واحدة لا تتفاعل مع الأحداث التى يطلقها عبر لسانه بشكل كاف.
ورغم ذلك استطاع البرنامج أن يحقق انتشار كبيرا نظرا للشكل الجديد الذى لم يظهر بأى برامج أخرى من قبل، وهو ما اعتبره القائمون عليه نجاحا لا بد من استثماره فكانت فكرة تقدم برنامج "الكابوس" بعد تقديم الفنان عمرو دياب برنامجه "الحلم" الذى قدم فيه سيرته الذاتية، حيث يعد هذا الاقتباس استغلالا واضحا وجليا لنجاح برنامج " الحلم " أولا، وللشعبية المرعبة للفنان عمرو دياب ثانيا، ولوجود فكرة جاهزة للتنفيذ ثالثا، وللاستفادة من المقارنة التى ستحدث بين البرنامجين رابعا، إضافة إلى ضمان فريق عمل البرنامج تحقيق شهرة واسعة للبرنامج من انتظار المشاهدين لبرنامجهم الذى سيسخر من برنامج الفنان عمرو دياب شخصيا.
المفاجأة التى لم يكن المذيع أكرم حسنى أو "أبو حفيظة" يتوقعها، والتى تأتى فى المقام الثانى بعد المضمون التافه للبرنامج هى التى تحققت بعد عرض برنامج "الكابوس" والتى نتج عنها فضح الأداء التمثيلى السيئ والمنعدم لدى "أبو حفيظة"، حيث اتضح ذلك بعد استضافة البرنامج لأصدقاء "أبو حفيظة" القدامى للاستعانة بشهاداتهم فى البرنامج كما فعل الفنان عمرو دياب، وفى برنامج "الكابوس" كانت الاستعانة بعدد متنوع من الممثلين والمطربين والنقاد والصحفيين وغيرهم، إضافة إلى عدد من الممثلين الجدد والموهوبين الذين قاموا بتأدية أدوار لشخصيات خيالية مثل صديق أبو حفيظة وطبيبه النفسى وغيرها من الشخصيات التى من المفترض أنها صاحبت أبو حفيظة منذ صغره، وطغت قدرتهم التمثيلية على "سيد أبو حفيظة" الذى ظهر بنفس الملامح والسمات التى ظهر بها فى برنامجه السابق "الخامسة والعشرون"، ورغم محاولته لاقتباس طريقة عمرو دياب فى الجلوس والتحدث والإشارة بيده وغيرها، إلا أنه ظل كما هو "جثمان يتحدث".
ورغم ذلك استطاع البرنامج أن يحقق انتشار كبيرا نظرا للشكل الجديد الذى لم يظهر بأى برامج أخرى من قبل، وهو ما اعتبره القائمون عليه نجاحا لا بد من استثماره فكانت فكرة تقدم برنامج "الكابوس" بعد تقديم الفنان عمرو دياب برنامجه "الحلم" الذى قدم فيه سيرته الذاتية، حيث يعد هذا الاقتباس استغلالا واضحا وجليا لنجاح برنامج " الحلم " أولا، وللشعبية المرعبة للفنان عمرو دياب ثانيا، ولوجود فكرة جاهزة للتنفيذ ثالثا، وللاستفادة من المقارنة التى ستحدث بين البرنامجين رابعا، إضافة إلى ضمان فريق عمل البرنامج تحقيق شهرة واسعة للبرنامج من انتظار المشاهدين لبرنامجهم الذى سيسخر من برنامج الفنان عمرو دياب شخصيا.
المفاجأة التى لم يكن المذيع أكرم حسنى أو "أبو حفيظة" يتوقعها، والتى تأتى فى المقام الثانى بعد المضمون التافه للبرنامج هى التى تحققت بعد عرض برنامج "الكابوس" والتى نتج عنها فضح الأداء التمثيلى السيئ والمنعدم لدى "أبو حفيظة"، حيث اتضح ذلك بعد استضافة البرنامج لأصدقاء "أبو حفيظة" القدامى للاستعانة بشهاداتهم فى البرنامج كما فعل الفنان عمرو دياب، وفى برنامج "الكابوس" كانت الاستعانة بعدد متنوع من الممثلين والمطربين والنقاد والصحفيين وغيرهم، إضافة إلى عدد من الممثلين الجدد والموهوبين الذين قاموا بتأدية أدوار لشخصيات خيالية مثل صديق أبو حفيظة وطبيبه النفسى وغيرها من الشخصيات التى من المفترض أنها صاحبت أبو حفيظة منذ صغره، وطغت قدرتهم التمثيلية على "سيد أبو حفيظة" الذى ظهر بنفس الملامح والسمات التى ظهر بها فى برنامجه السابق "الخامسة والعشرون"، ورغم محاولته لاقتباس طريقة عمرو دياب فى الجلوس والتحدث والإشارة بيده وغيرها، إلا أنه ظل كما هو "جثمان يتحدث".
وهنا الكلام اللى قاله سيف ممتاز مخرج الكابوس
والان يتغير كلامه
وهذا ما قاله لجريده الشروق عن الحلم والكابوس
وعمرو دياب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
وصلنا من المخرج سيف ممتاز هذا التعقيب على الحوار الذى أجراه الزميل هشام الميانى مع المذيع أكرم حسنى والذى نشر يوم الاثنين الماضى تحت عنوان «كابوس أبوحفيظة لا يزعج عمرو دياب»، ويرد فيه سيف على بعض تصريحات حسنى فى الحوار.
ونحن ننشره باعتباره وجهة نظر أخرى فى القضية التى وصلت إلى ساحات القضاء.
< يسعى المذيع أكرم حسنى ــ صاحب فكرة وكاتب سيناريو الكابوس ــ إلى التنصل من مسئولية لا أساس لها، إذ بأسلوب يحمل فى ظاهره قيم النبل والشهامة يتضامن مع الفنان عمرو دياب فى دعواه ضد مخرج الكابوس، ليتخلص بذلك من مأزق فرضته بعض الأقلام الصحفية ودعمته بعض وسائل الإعلام على نحو غير مسئول، وليكسب فى الوقت ذاته تعاطف محبى فنان قدير له مكانته لدى الجمهور العربى من المحيط إلى الخليج.
< للاقتباس غير المشروع ضوابط ومعايير حددتها تشريعات حماية حقوق الملكية الفكرية، كما تناولتها بالشرح والتحليل كتابات فقهاء القانون وأحكام القضاء، وهو أمر يخضع للسلطة التقديرية لقاضى الموضوع. ومسلسل «الكابوس» الذى يرصد السيرة الذاتية لشخصية المذيع «سيد أبوحفيظة» الخيالية يختلف شكلا وموضوعا عن برنامج «الحلم» الذى يتناول بالرصد والتحليل السيرة الذاتية لشخصية الفنان «عمرو دياب» الحقيقية، فلا وجه للشبه بين العملين إلا فى التضاد بين «حلم» ممتع و«كابوس» مؤلم.
< بشأن ما قيل بالخبر عن إساءتى فى إحدى الصحف الأسبوعية للفنان عمرو دياب، يلزم التأكيد على أننى قد أرسلت بتاريخ 2/9/2009 خطابا موصى بعلم الوصول إلى السيد رئيس تحرير الصحيفة الأسبوعية التى نشرت هذه الإساءة طالبته فيها ــ إعمالا للقانون ــ بتصحيح ما نشر نقلا عنى، حيث اشتمل على العديد من المتناقضات والمغالطات التى لا أساس لها من الصحة والتى تنال من أحد رموز الفن المتميزين، وهو الفنان «عمرو دياب» الذى أحترمه وأقدره، فلم يرد على لسانى نعت برنامج «الحلم» بالفشل أو نعت الفنان القدير بعدم تمتعه بأى «كاركتر» أو بأنه ليس له تاريخ.
أضف إلى هذا أننى فى سبيلى إلى اتخاذ الإجراءات القضائية تجاه المحرر الصحفى الذى نقل ما ليس منسوبا عنى حفاظا على حقوقى، وذلك فى حال عدم نشر هذا التصحيح خلال المدة التى حددها القانون.
< أما بشأن ما قيل بالخبر عن أن البلاغ استهدف إيقافى عن العمل بقناة «موجة كوميدى» فهذا أمر غير صحيح حيث إن البلاغ الذى مازال فى التحقيق ولم يصدر فيه أى تصرف لا لصالحى ولا ضدى كان الهدف منه إيقاف بث البرنامج مستندا إلى ما يدعيه الفنان عمرو دياب من أننى اقتبست فكرة برنامج «الحلم» وأنه أمر غير منطقى أن يُقدم بلاغ فى الشرطة لإيقافى عن العمل فهذا أمر متروك لإدارة القناة فهى وحدها التى تملك هذا القرار.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذا يدل على معنى كلمة احترام وعدم الاحترام
احترام فنان خالوق مثل اكرم حسنى
وعدم الاحترام هو الذى يفعله ما يقال عليه فنان وهو وسيف ممتاز
مع ان الاثنين عملوا معا
ولكن الشخصيات تختلف
وهل من الامانة ان يدافع عمرو ديا ب
عن حقه وحق من تعب فى الحلم
وهذا ما ذكره اكرم حسنى فى جريده اليوم السابع عن عمرو
__________________
كان أكرم حسنى بطل برنامج الكابوس قد أصدر بيانا أفاد فيه باحترامه للفنان عمرو دياب، ودعاه لتقبل فكرة البرنامج مؤكدا أنه لا يسىء
لسمعته، إلا أن مخرج البرنامج ذكر فى حوار له مع إحدى المجلات أن برنامج الكابوس تعمد السخرية من الفنان عمرو دياب وبرنامجه الحلم.
**************
وسوف يستمر التقليد .....
والان يتغير كلامه
وهذا ما قاله لجريده الشروق عن الحلم والكابوس
وعمرو دياب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
وصلنا من المخرج سيف ممتاز هذا التعقيب على الحوار الذى أجراه الزميل هشام الميانى مع المذيع أكرم حسنى والذى نشر يوم الاثنين الماضى تحت عنوان «كابوس أبوحفيظة لا يزعج عمرو دياب»، ويرد فيه سيف على بعض تصريحات حسنى فى الحوار.
ونحن ننشره باعتباره وجهة نظر أخرى فى القضية التى وصلت إلى ساحات القضاء.
< يسعى المذيع أكرم حسنى ــ صاحب فكرة وكاتب سيناريو الكابوس ــ إلى التنصل من مسئولية لا أساس لها، إذ بأسلوب يحمل فى ظاهره قيم النبل والشهامة يتضامن مع الفنان عمرو دياب فى دعواه ضد مخرج الكابوس، ليتخلص بذلك من مأزق فرضته بعض الأقلام الصحفية ودعمته بعض وسائل الإعلام على نحو غير مسئول، وليكسب فى الوقت ذاته تعاطف محبى فنان قدير له مكانته لدى الجمهور العربى من المحيط إلى الخليج.
< للاقتباس غير المشروع ضوابط ومعايير حددتها تشريعات حماية حقوق الملكية الفكرية، كما تناولتها بالشرح والتحليل كتابات فقهاء القانون وأحكام القضاء، وهو أمر يخضع للسلطة التقديرية لقاضى الموضوع. ومسلسل «الكابوس» الذى يرصد السيرة الذاتية لشخصية المذيع «سيد أبوحفيظة» الخيالية يختلف شكلا وموضوعا عن برنامج «الحلم» الذى يتناول بالرصد والتحليل السيرة الذاتية لشخصية الفنان «عمرو دياب» الحقيقية، فلا وجه للشبه بين العملين إلا فى التضاد بين «حلم» ممتع و«كابوس» مؤلم.
< بشأن ما قيل بالخبر عن إساءتى فى إحدى الصحف الأسبوعية للفنان عمرو دياب، يلزم التأكيد على أننى قد أرسلت بتاريخ 2/9/2009 خطابا موصى بعلم الوصول إلى السيد رئيس تحرير الصحيفة الأسبوعية التى نشرت هذه الإساءة طالبته فيها ــ إعمالا للقانون ــ بتصحيح ما نشر نقلا عنى، حيث اشتمل على العديد من المتناقضات والمغالطات التى لا أساس لها من الصحة والتى تنال من أحد رموز الفن المتميزين، وهو الفنان «عمرو دياب» الذى أحترمه وأقدره، فلم يرد على لسانى نعت برنامج «الحلم» بالفشل أو نعت الفنان القدير بعدم تمتعه بأى «كاركتر» أو بأنه ليس له تاريخ.
أضف إلى هذا أننى فى سبيلى إلى اتخاذ الإجراءات القضائية تجاه المحرر الصحفى الذى نقل ما ليس منسوبا عنى حفاظا على حقوقى، وذلك فى حال عدم نشر هذا التصحيح خلال المدة التى حددها القانون.
< أما بشأن ما قيل بالخبر عن أن البلاغ استهدف إيقافى عن العمل بقناة «موجة كوميدى» فهذا أمر غير صحيح حيث إن البلاغ الذى مازال فى التحقيق ولم يصدر فيه أى تصرف لا لصالحى ولا ضدى كان الهدف منه إيقاف بث البرنامج مستندا إلى ما يدعيه الفنان عمرو دياب من أننى اقتبست فكرة برنامج «الحلم» وأنه أمر غير منطقى أن يُقدم بلاغ فى الشرطة لإيقافى عن العمل فهذا أمر متروك لإدارة القناة فهى وحدها التى تملك هذا القرار.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذا يدل على معنى كلمة احترام وعدم الاحترام
احترام فنان خالوق مثل اكرم حسنى
وعدم الاحترام هو الذى يفعله ما يقال عليه فنان وهو وسيف ممتاز
مع ان الاثنين عملوا معا
ولكن الشخصيات تختلف
وهل من الامانة ان يدافع عمرو ديا ب
عن حقه وحق من تعب فى الحلم
وهذا ما ذكره اكرم حسنى فى جريده اليوم السابع عن عمرو
__________________
كان أكرم حسنى بطل برنامج الكابوس قد أصدر بيانا أفاد فيه باحترامه للفنان عمرو دياب، ودعاه لتقبل فكرة البرنامج مؤكدا أنه لا يسىء
لسمعته، إلا أن مخرج البرنامج ذكر فى حوار له مع إحدى المجلات أن برنامج الكابوس تعمد السخرية من الفنان عمرو دياب وبرنامجه الحلم.
**************
وسوف يستمر التقليد .....